THE 5-SECOND TRICK FOR التنمر المدرسي

The 5-Second Trick For التنمر المدرسي

The 5-Second Trick For التنمر المدرسي

Blog Article



وقد أدّى هذا إلى "زيادة غير مسبوقة في الوقت الذي يتم قضاؤه أمام الشاشة ودمج العالم الواقعي بالعالم الافتراضي" مما زاد من تعرّض الشباب للتنمّر والتسلط عبر الإنترنت.

وكشفت الدراسة النقاب عن أن التنمر بالأطفال الصغار يتضمن غالبا إهانات متصلة بالمثلية الجنسية، وهو ما يتطور إلى تحرش جنسي في مراحل دراسية لاحقة.

ظهور أعراض الانطوائية والعزلة على الطفل وابتعاده عن أصدقائه وأقرانه.

نصح الطفل عن كيفية تكوين الصداقات واختيار الأصدقاء الجيدين.

كره الطفل للمدرسة وابتكار حجج ومبررات للتهرب من الذهاب إلى المدرسة أو المشاركة في الأنشطة اللاصفية.

مراقبة البرامج التي يُتابعها الطفل، إن كان البرامج التلفزيونيّة، أو برامج الإنترنت.

التنمر المدرسي هو مجموعة المضايقات التي قد يقوم بها فرد من الأفراد أو مجموعة من الأشخاص تجاه شخص آخر بشكل متعمد ويتنوع ذلك ما بين الإيذاء الجسدي أو الإيذاء اللفظي أو حتى الإيذاء النفسي بهدف إبقاء ذلك الشخص المُستهدف ضمن دائرة السخرية والإهانة والإذلال، ويُمكن للتنمر المدرسي أن يكون بين الطلاب وقد يطال الهيئة التدريسية أو حتى المنشآت التدريسية.[١]

مساعدة الطفل أو المراهق على إدراك تأثير سلوكياته العدوانية على زملائه، وجعله يضع نفسه مكان الآخرين ليدرك شعورهم والضرر الواقع عليهم.

في واقع الأمر، ثمة أوجه شبه متعددة بين التنمر في المدارس ونظيره الإلكتروني، بقدر جعل بعض الباحثين يذهبون للقول إنهما أصبحا متماثلين بل ويشكلان شيئا واحدا، خاصة أن التلاميذ غالبا ما يستخدمون هواتفهم المحمولة داخل الصفوف الدراسية.

يعد أحد أنواع التنمر التنمر المدرسي التي يصعب على الآباء والمعلمين ملاحظتها، حيث يتمثل هذا النوع من التنمر بمحاولة التقليل من المكانة الاجتماعية للأشخاص وذلك من خلال نشر الإشاعات والأخبار الكاذبة عن الآخرين، مما يُفقد الضحية ثقتها بنفسها، ويهدف المتنمر من ذلك إلى رفع مكانته الاجتماعية من خلال التحكم بالضحية والسخرية منها.[٢]

لكن هل يكف الأطفال عن التنمر بمجرد وصولهم إلى طور الرشد وإنهائهم لمراحل الدراسة المختلفة؟ برأي هذه الأستاذة الجامعية في التربية؛ قد يحدث ذلك للبعض منهم بالفعل، أو ربما يجد هؤلاء متنفسا ذا طابع آخر، يمارسون من خلاله سلوكياتهم العدوانية.

من المهم تثقيف جميع أفراد المجتمع والأطفال والمعلمين والوالدين بطبيعة التنمّر وحقيقتهِ، وفهم سلوكيات الشخص المتعرّض للتنمّر لمساعدته على الخروج من هذهِ الحالة.

توفير بيئة آمنة وهادئة داخل المدرسة، وذلك لكي يشعر الطفل بالآمان والراحة والاستقرار النفسي.

ومن بين الباحثين الذين أولوا اهتمامهم لهذه المسألة تحديدا، كالي تزاني-بيبلاسي المُحاضرة في علم النفس الاستقصائي، الذي يُعنى بوصف تصرفات المعتدين وبلورة فهم أفضل للجرائم وطبيعتها.

Report this page